Showing posts with label الدكتورة. Show all posts
Showing posts with label الدكتورة. Show all posts

الدكتورة هبة عيسوى: العض على الأسنان..عرض نفسى

ورشة "تعليم النسيج للمرأة" فى بيت السنارى كتبت ـ هبة أبو زيد | الثلاثاء 03-09-2013 18:54 بيت السنارى

ينظم بيت السنارى الأثرى بحى السيدة زينب بالقاهرة التابع لمكتبة الإسكندرية ورشة عمل مجانية للمرأة تحت عنوان "تعليم نسيج"، مع المدربة نغم محمد"مدربة نسيج وحلى" يوم الأربعاء 4 سبتمبر 2013، فى تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا إلى الساعة الواحدة ظهرًا، وتستمر كل يوم أربعاء فى نفس الموعد لمدة شهر.

ويقول عمرو على "المنسق الإعلامى": إن الورشة تستهدف المرأة من سن 25 سنة فما فوق، بحد أقصى 10 أفراد.

الدكتورة عطيات صادق تقدم نصائح لتعامل الطلبة فى المرحلة الجامعية

الدكتورة عطيات صادق تقدم نصائح لتعامل الطلبة فى المرحلة الجامعية كتبت دعاء حسام الدين | الأربعاء 20-02-2013 12:34 صورة أرشيفية

مرحلة الدراسة الجامعية مليئة بالمخاطر والمشكلات، وتمر بسلام فى حال ما إذا كانت الأسرة هيأت شبابها للدخول فى هذه المرحلة وطبيعة العلاقة بين الشباب من الجنسين.

هذا ما تؤكده الدكتورة عطيات صادق خبيرة التنمية البشرية، وتضيف على الآباء أن يقوموا بإعداد الأبناء قبل المرحلة الجامعية، لأن الشباب فى هذه المرحلة بلا ثقافة أو خبرة وتجارب، وحتى لا يتعرض الطلبة فى مرحلة الشباب لما نقابله من حالات الزواج العرفى والإدمان، وخاصة بعد الخروج من مرحلة الثانوية، يتعرض الأبناء لصدمة المستويات الإجتماعية والسيارات الفارهة وأحدث الهواتف والملابس الراقية والوجبات السريعة، ويرغب كل منهما فى معايشة نفس المستويات وإمتلاك كل مظاهر الترف، وهذا بدوره يجبر الشباب لكسر الحواجز الأخلاقية وتخطى حدود القيم والمبادئ للوصول لهذه المغريات.

لهذا يجب أن يربى الوالدين أبنائهم على القناعة والتعامل مع كل مظاهر الترف.

كما تُلفت الدكتورة عطيات النظر إلى ضرورة اختيار الكلية المناسبة للأبناء بعد التشاور معهم، ولا يعنى ارتفاع تكلفة مصروفات الجامعة هو ما يكفل للشاب البيئة والمجتمع الجيد الذى يحمى الطالب، ولكن على العكس أحيانًا تكون الجامعات مجتمع فاسد يقضى على مستقبل الطلاب.

ولابد من توعية الأبناء بمخاطر التدخين فى هذه المرحلة، والتى بدورها تدفع لتجربة المخدرات والعقاقير، وكذلك محاولة الأم أن تصادق إبنتها حتى لا يتلاعب الشباب بمشاعرها، وبطرق غير مباشرة تستطيع أن تبث بداخلها أن مرحلة الدراسة الجامعية هى مرحلة مهمة لإختيار وفرز الصديقات والأصدقاء والتعلم من تجارب الحياة وليس لقصص الغرام.

الدكتورة عطيات صادق تقدم نصائح لتعامل الطلبة فى المرحلة الجامعية

نصيحة من خبير مناهج: غير طريقة مذاكرتك لمادة " الدبلرة " الثلاثاء 19-02-2013 10:32 صورة أرشيفية

يقدم الدكتور محمد أمين المفتي، أستاذ المناهج واستراتيجيات التدريس بكلية التربية بجامعة عين شمس ، نصيحة للطلبة الذين لم يوفقوا فى مادة أو مادتين من العام الماضى أو التيرم الأول فى طريقة مذاكرة المادة التى رسب فيها الطالب " اى دبلر فيها كما اعتاد الطلبة تسميتها " مما يضطره إلى إعادتها مرة أخرى والامتحان فيها ثانية .

ويوضح الدكتور محمد أمين أن الطالب فى حالة عدم نجاحه فى أحد المواد عليه أن يغير من أسلوب مذاكرته الذى لم يؤد به إلى النجاح ، فإذا كان يحفظ دون فهم عليه أن يفهم ما يذاكره وإذا كان يذاكر الموضوع بأكمله مرة واحدة علية أن يجزئ الموضوع إلى الأفكار الأساسية المتضمنة فيه ويذاكر كل منها على حدة حتى يستوعبها ، ثم ينتقل إلى الفكرة الأخرى ليستوعبها وهكذا ثم يربط بين الأفكار الأساسية وبذلك يكون قد استوعب الموضوع بأكمله.

وإذا كان يحل عدداً محدوداً من الأسئلة على كل موضوع يذاكره فعليه أن يحل عدداً أكبر.

ويجب على الطالب أن يراجع أجوبته على أسئلة الامتحان الذى لم يوفق فيه فى ضوء ما جاء بالكتاب المدرسى ليعرف ما الأسئلة التى كانت إجابته عليها دون المستوى ويحاول أن يذاكر الموضوع الذى جاء فيه السؤال بأسلوب آخر . كما ينبغى على الطالب عندما ينتهى من مذاكرة أى موضوع يعبر عما استوعبه بأسلوبه الخاص، و أن يكثر من حل التمارين أو الأسئلة أو التطبيقات على كل موضوع يقوم بمذاكرته حتى يشعر بأنه قد استوعبه ، ويتبع هذا الأسلوب مع بقية الموضوعات فيكون بذلك قد استوعب موضوعات المقرر بأكملها .

لو ابنك حزين، الدكتورة هبة عيسوي تقدم نصائح للأم مساعدته في التغلب علي أحزانه

الدكتور أحمد عمارة : ودع الملل والضيق والخوف من المستقبل .. حدد أهدافك .. واكتسب المهارات كتبت رشا كمال السبت 02-02-2013 22:35

عدم القدرة على تحديد الهدف بدقة، مع عدم القدرة على التفريق بين الهدف والوسيلة، وعدم إحساس الشباب والفتاة بأن لهم دورا فى الحياة رغم وجود العديد من الوسائل التى تنقل لهم هذا الإحساس ومنها الكورسات المنتشرة فى هذا المجال فالحياة مليئة بالأهداف الكثيرة التى من السهل جدا أن يحققها الإنسان والله سبحانه وتعالى يسر لنا السبل والطرق لتحقيق هذه الأهداف لكن بشرط: أن تكون محددا لما تريد بمنتهى الدقة.

هذا ما يشرحه الدكتور أحمد عمارة استشارى الصحة النفسية بالطاقة الايجابية ويقول: العلماء أكدوا أن الإنسان لديه أكثر من مائتين وستة وخمسين ألف احتمال لمستقبله ولحياته، أى أن لكل شخص أكثر من مائتين وستة وخمسون ألف هدف يختار بينها كيف يشاء ثم يحدد بدقة وينطلق.

هذا بالإضافة إلى إحساس الشباب بأن لديهم طاقة كبيرة جدا ولا يعلمون كيف يستغلونها ولا فى أى طريق مما زادهم ألما وضيقا وتشتتا.

ويشير د.عمارة إلى محاولته الدائمة مع الشباب على أن يعمل كيف تتفجر ثورة الأهداف فى رأسه ليرى بدائل كثيرة ومتميزة ثم كيف ينتقى أفضلها براحة نفسية واطمئنان وليبدأ فى الانطلاق نحوه بمنتهى الحماس والقوة.

ويقول: أن النتائج المبهرة للأبحاث النفسية والتى هدمت ما كان يعتقد فى الماضى بأن للإنسان مواهب يحدد بناء عليها أهدافه، وأن العكس هو الصحيح، فالإنسان يحدد أهدافه ثم يبدأ بعد ذلك فى اكتساب المهارات التى تساعده فى تحقيق هذه الأهداف عندها بإذن الله ستودع الاكتئاب للأبد، وستودع الملل والضيق والرعب من المستقبل والإحساس بالضياع والتوهان والتشتت.

عندها فقط سيضاء لك طريق المستقبل، لتمضى فيه بإصرار، واثق القوى مرتاح البال تستمتع بكل لحظة وبكل خطوة وتكون مشاركا بقوة فى بناء وطنك وبعد ذلك ستعرف رسالتك فى الحياة بوضوح وتحديد هدفك القادم بمنتهى الدقة ومعرفة الطرق اليسيرة لتحقيق الأهداف وكيفية تفادى المعوقات فى طريق الهدف والتعامل الصحيح مع المعوقات فى طريق الهدف وكيفية تقسيم الهدف لأهداف صغيرة تحققها تدريجيا وكيف تحافظ على الحماس والدافعية فى طريقك للهدف وكيف تحافظ على الطاقة الإيجابية إلى أن تحقق الهدف وكيفية تسريع وصولك للهدف فى الحياة.