Showing posts with label بداية. Show all posts
Showing posts with label بداية. Show all posts

بداية الكشف الطبى لصيدلة الإسكندرية 2 سبتمبر

بداية الكشف الطبى لصيدلة الإسكندرية 2 سبتمبر كتبت: بسنت جميل | الأحد 01-09-2013 02:03 جامعة الإسكندرية

أعلن اتحاد طلاب صيدلة جامعة الإسكندرية موعد الكشف الطبى للطلاب الجدد يوم الاثنين 2 سبتمبر المقبل والثلاثاء 3 سبتمبر.

وأوضح الاتحاد، أن الأوراق المطلوبة للكشف الطبى صورتان شخصيتان وأوراق طوابع، كما عرض الاتحاد خدمات للطلاب الجدد لتعريفهم بنظام ومقرات الكلية .

البورصة : نيكي يرتفع 0.43% في بداية التعامل بطوكيو

ارتفع مؤشر نيكي القياسي في بداية التعامل في بورصة طوكيو للاوراق المالية يوم الاثنين.

وارتفع نيكي 0.43 في المئة الى 13719.56 نقطة في حين ارتفع مؤشر توبكس الاوسع نطاقا 0.37 في المئة الى 1145.91 نقطة

باحثة علاقات انسانية .. كيف نُسعد الشريك فى بداية الزواج

باحثة علاقات انسانية .. كيف نُسعد الشريك فى بداية الزواج دعاء حسام الدين | الأربعاء 20-02-2013 16:14 صورة أرشيفية

السعادة فن لابد أن نتعلمه، ومن أجل إسعاد الشريك لابد أن نتعلم سلوكيات ومهارات هذه السعادة.

تؤكد باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد، أنه لكى تظل العلاقة جميلة وسعيدة بين طرفين لابد أن نتحلى بمجموعة من المهارات من أجل إسعاد الطرف الآخر، ومنها:

أولها: التحلى بالمرونة والتغيير، حتى نكسر حاجز الملل، وبالتالى يشعر الطرف الآخر بالتغيير، ويكون هذا التدريج بهدوء، مع العلم أن التغيير المفاجئ قد تكون له عواقبه، وتضيف شيماء: الإعتياد على الأشياء يخلق أحيانًا حالة من الرضا، ولكن حالة الرضا هذه تكون بسبب التعود، لذلك فالرضا ليس مؤشرًا على السعادة، ولكن السعادة الحقيقية تنعكس من خلال تصرفات الشريك.

وأشارت فؤاد أن الزوجة لابد أن تهتم بمظهرها الشخصى ولا تجعل ظروف العمل مع الأعمال المنزلية وضغوط المسئوليات فى بداية الزواج تجعلها تهمل فى مظهرها الخارجى، لأن الزوج دائمًا يستمد مصدر سعادته من الحالة التى تكون عليها زوجته فإذا كانت مشرقة متأنّقة سوف تجعله مسرورًا دائمًا،

أمّا إذا أهملت فى مظهرها وجعلت المسئولية تطغى عليها ستجعل الزوج يهرب إلى خارج المنزل دائمًا باحثًا عن البديل، وهذا لن يكون فى صالح الطرفين.

أخصائية تواصل توضح للأم بداية التعرف على مشاكل أبناءها العاطفية

أخصائية تواصل توضح للأم بداية التعرف على مشاكل أبناءها العاطفية كتبت أمنية فايد | السبت 23-02-2013 09:02 الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية

تنصح الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية، الأمهات بطرق التعرف على المشاكل العاطفية لأبنائها فى الفترة الجامعية.

تقول الدكتورة نبيلة إن مشاكل الشباب فى فترة الجامعة أو المرحلة الأخيرة من الثانوية العامة حساسة ولابد من أن يعرف الآباء طريقة التعامل مع أبنائهم تجاه هذه المشكلات، وتبدأ هذه المشكلات عندما يتم توجيههم لمشاعرهم الرومانسية للطرف الأخر بأنواعها الصامتة والجريئة والمعتدلة، وتوجيه الأبناء فى هذه المرحلة يعتبر بر الأمان وخاصة للفتيات اللاتى يتأثرن بكلمات الغزل والهيام من دون خبرة كافية.

وتضيف أن تطور العلاقة بين الفتيات والشباب يأتى فى معظمها نتيجة لحرمات الطرفين من الكلمات الدافئة من الأهل، والفتيات تكون فى حاجة إلى هذه المشاعر، وعلى الأم أن تكون صديقة لابنتها فى هذه المرحلة الهامة، ومن الممكن أن تقوم بتصحيح خطأ وتعيش معها تجربتها وتجعلها تجرب أمام عينيها حتى تستطيع إنقاذها فى الوقت المناسب.

هناك مجموعة من الأبناء تحب أن تكون صريحة مع والدتها وتحكى لها كل شيء هؤلاء لا يوجد منهم مشكلة، ولكن لابد أن نتعامل معهم بطريقة الصداقة والنصيحة الهادئة حتى يتشجع ويحكى كل ما يحدث معه.

أما بالنسبة لمن يخافون المصارحة خصوصًا الفتيات، يجب أن تعرف الأم الطرق التى تكتشف من خلالها المشاكل العاطفية لابنتها ويتم ذلك من طريقة تناولها للطعام فإذا حدث تغيير فيه يجب أن تنتبه الآم كثيرا، ومن أمثلة هذه التغيرات حدوث اضطرابات فى امساك الملعقة أو الشوكة أو التردد الدائم فى اتخاذ قراراتها بشكل عام أو طريقة ابتلاعها للطعام تصبح بطيئة.

وحتى تعرف الأم تفاصيل المشكلات يجب الحوار الهادئ التى تشعر فيه الفتاة بالأمان والطمأنة حتى يساعدها هذا الشعور على تفريغ ما بداخلها من مشاعر قد تكون متضاربة فى هذا الوقت وتقوم بعد ذلك الأم بمناقشتها فيها وإعطائها النصائح دون إلقاء اللوم عليها أو توبيخها.

احذر فيضان المشاعر فى بداية العلاقات العاطفية

احذر فيضان المشاعر فى بداية العلاقات العاطفية دعاء حسام الدين الثلاثاء 19-02-2013 13:11 صورة أرشيفية

تحذر باحثة العلاقات الإنسانية، شيماء فؤاد، من فيضان المشاعر فى بداية العلاقات العاطفية وخصوصاً فى فترة التعارف الأولى أو فى بداية الخطوبة ، فلا داعى للخطيب أن يغرق خطيبته فى طوفان من المشاعر لأنه فى البداية يجب أن يكسر الحاجز بينه وبينها لأن إزالة الحواجز بشكل مفاجئ وبدون مقدمات يشعر الفتاة بالقلق ويصل لها إحساس أنه قد يكون نوع من الخداع، لأنها تتساءل من أين أتى بهذه المشاعر الفياضة ولم يمر على الخطبة أو التعارف سوى أيام معدودة .

وبعض الفتيات يعتبرن المشاعر المندفعة غير المنظمة نوعاً من البلاهة من قبل الرجل واللامبالاة وعدم شعور بالمسئولية، خاصة إن كان مقدار الحب غير متكافئ بمعنى يحمل أحد الطرفين للآخر حب ضخم والآخر لا يملك إلا درجة من درجات القبول أو الإعجاب .

الفتيات عامة يتأثرن بالعواطف ولكن يفضلن أن تأتيهن العواطف على هيئة قطرات وكميات متقطعة ، يحتجن إلى العطش تارة وإلى جرعة كبيرة من العواطف الجياشة تارة أخرى، فلا يجب أن يكون الرجل كالسيل فى عواطفه حتى وإن كانت عواطف حقيقية حتى لا ترهق الفتاة وتفسد الأمر على الرجل.

باحثة علاقات انسانية .. كيف نُسعد الشريك فى بداية الزواج

باحثة علاقات انسانية .. كيف نُسعد الشريك فى بداية الزواج دعاء حسام الدين الأربعاء 20-02-2013 16:14 صورة أرشيفية

السعادة فن لابد أن نتعلمه، ومن أجل إسعاد الشريك لابد أن نتعلم سلوكيات ومهارات هذه السعادة.

تؤكد باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد، أنه لكى تظل العلاقة جميلة وسعيدة بين طرفين لابد أن نتحلى بمجموعة من المهارات من أجل إسعاد الطرف الآخر، ومنها:

أولها: التحلى بالمرونة والتغيير، حتى نكسر حاجز الملل، وبالتالى يشعر الطرف الآخر بالتغيير، ويكون هذا التدريج بهدوء، مع العلم أن التغيير المفاجئ قد تكون له عواقبه، وتضيف شيماء: الإعتياد على الأشياء يخلق أحيانًا حالة من الرضا، ولكن حالة الرضا هذه تكون بسبب التعود، لذلك فالرضا ليس مؤشرًا على السعادة، ولكن السعادة الحقيقية تنعكس من خلال تصرفات الشريك.

وأشارت فؤاد أن الزوجة لابد أن تهتم بمظهرها الشخصى ولا تجعل ظروف العمل مع الأعمال المنزلية وضغوط المسئوليات فى بداية الزواج تجعلها تهمل فى مظهرها الخارجى، لأن الزوج دائمًا يستمد مصدر سعادته من الحالة التى تكون عليها زوجته فإذا كانت مشرقة متأنّقة سوف تجعله مسرورًا دائمًا،

أمّا إذا أهملت فى مظهرها وجعلت المسئولية تطغى عليها ستجعل الزوج يهرب إلى خارج المنزل دائمًا باحثًا عن البديل، وهذا لن يكون فى صالح الطرفين.

أخصائية تواصل توضح للأم بداية التعرف على مشاكل أبناءها العاطفية

مدربة نفسية .. لا داعى للخلاف.. قد نكون جميعنا على صواب كتبت: سارة محمد الثلاثاء 19-02-2013 10:23 نواره السيد

من الطبيعى أن نجد الخلافات النقاشية بين الشباب لأن كل طرف يحاول فرض رأيه ، وعدم احترام الرأى الآخر .

وتروى المدربة فى مجال الإرشاد النفسى نواره السيد رواية

" أن هناك ثلاثة من العميان دخلوا فى غرفة بها فيل وطلب منهم أن يكتشفوا ما هو الفيل ليبدءوا فى وصفه بدؤوا فى تحسس الفيل وخرج كل منهم ليبدأ فى الوصف فقال الأول الفيل هو أربعة عمدان على الأرض ، والثانى الفيل يشبه الثعبان تماماً، والثالث الفيل يشبه المكنسة .

فحين وجدوا أنهم مختلفون بدؤوا فى الشجار، وتمسك كل منهم برأيه

و راحوا يتجادلون ويتهم كل منهم الآخر أنه كاذب ومبدع " .

ترى نواره من هذا المثال أن الأول أمسك بأرجل الفيل والثانى بخرطومه

والثالث بذيله كل منهم كان يعتمد على برمجته وتجاربه السابقة لكن

هل التفت إلى تجارب الآخرين ؟ ومن منهم على خطأ ؟ .

وأشارت إلى أنه لو جمع أحدهم ما توصل إليه وما توصل إليه الآخرون لوصف الفيل بدقة وهذا يعود إلى أن الكثير لا يستوعب فكرة أن للحقيقة أكثر من وجه ، فحين نختلف لا يعنى هذا أن أحدنا على خطأ ! فقد نكون جميعاً على صواب لكن كل منا يرى مالا يراه الآخر ! .

فهذا حالنا فى هذه الأيام لا نجد من يتقبل فكر الآخر أو ثقافته ولكن كل يرى نفسه على صواب والآخر خطأ دون أن نسمع لبعضنا البعض، لذا فلابد للشباب أن يستمعوا إلى بعضهم لأن ربما يكون كل منهم على صواب ويتخلوا عن خلافاتهم .

أخصائية تواصل توضح للأم بداية التعرف على مشاكل أبناءها العاطفية

أخصائية تواصل توضح للأم بداية التعرف على مشاكل أبناءها العاطفية كتبت أمنية فايد السبت 23-02-2013 09:02 الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية

تنصح الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الزوجية والأسرية، الأمهات بطرق التعرف على المشاكل العاطفية لأبنائها فى الفترة الجامعية.

تقول الدكتورة نبيلة إن مشاكل الشباب فى فترة الجامعة أو المرحلة الأخيرة من الثانوية العامة حساسة ولابد من أن يعرف الآباء طريقة التعامل مع أبنائهم تجاه هذه المشكلات، وتبدأ هذه المشكلات عندما يتم توجيههم لمشاعرهم الرومانسية للطرف الأخر بأنواعها الصامتة والجريئة والمعتدلة، وتوجيه الأبناء فى هذه المرحلة يعتبر بر الأمان وخاصة للفتيات اللاتى يتأثرن بكلمات الغزل والهيام من دون خبرة كافية.

وتضيف أن تطور العلاقة بين الفتيات والشباب يأتى فى معظمها نتيجة لحرمات الطرفين من الكلمات الدافئة من الأهل، والفتيات تكون فى حاجة إلى هذه المشاعر، وعلى الأم أن تكون صديقة لابنتها فى هذه المرحلة الهامة، ومن الممكن أن تقوم بتصحيح خطأ وتعيش معها تجربتها وتجعلها تجرب أمام عينيها حتى تستطيع إنقاذها فى الوقت المناسب.

هناك مجموعة من الأبناء تحب أن تكون صريحة مع والدتها وتحكى لها كل شيء هؤلاء لا يوجد منهم مشكلة، ولكن لابد أن نتعامل معهم بطريقة الصداقة والنصيحة الهادئة حتى يتشجع ويحكى كل ما يحدث معه.

أما بالنسبة لمن يخافون المصارحة خصوصًا الفتيات، يجب أن تعرف الأم الطرق التى تكتشف من خلالها المشاكل العاطفية لابنتها ويتم ذلك من طريقة تناولها للطعام فإذا حدث تغيير فيه يجب أن تنتبه الآم كثيرا، ومن أمثلة هذه التغيرات حدوث اضطرابات فى امساك الملعقة أو الشوكة أو التردد الدائم فى اتخاذ قراراتها بشكل عام أو طريقة ابتلاعها للطعام تصبح بطيئة.

وحتى تعرف الأم تفاصيل المشكلات يجب الحوار الهادئ التى تشعر فيه الفتاة بالأمان والطمأنة حتى يساعدها هذا الشعور على تفريغ ما بداخلها من مشاعر قد تكون متضاربة فى هذا الوقت وتقوم بعد ذلك الأم بمناقشتها فيها وإعطائها النصائح دون إلقاء اللوم عليها أو توبيخها.