Showing posts with label النجاح. Show all posts
Showing posts with label النجاح. Show all posts

خبيرة تربوية: تذكروا أيام المدرسة مع أبنائكم لتحفيزهم على النجاح

الأهلى يخاطب برج العرب والدفاع الجوى لاستضافة "قمة" الزمالك الأفريقية كتب: فتحى الشافعى | الثلاثاء 03-09-2013 12:20 فريق الأهلى

يستعد النادى الأهلى لإرسال خطاب رسمى خلال الساعات المقبلة للأمانة العامة لوزارة الدفاع لإقامة مباراة الزمالك المقرر لها 15 سبتمبر الجارى فى الجولة الخامسة بدور الثمانية الأفريقى، بإستاد برج العرب أو الدفاع الجوى.

ويرغب مجلس الأهلى برئاسة حسن حمدى فى إقامة القمة الأفريقية فى برج العرب أو الدفاع الجوى "أسوة"، بما حدث مع المنتخب الوطنى الذى تلقى موافقة القوات المسلحة بمواجهة غينيا يوم 10 سبتمبر فى تصفيات كأس العالم 2014 ببرج العرب.

وحال رفض القوات المسلّحة استضافة القمة الأفريقية فى أحد ملاعبها سيلجأ الأهلى لمخاطبة ملاعب فى محافظات أخرى مثل نجع حمادى أو أسوان أو الأقصر أو الجونة الذى خاض فيه الفريق مبارياته بدور الثمانية حتى الآن.

الترفيه طريق النجاح فى الحياة العلمية

الترفيه طريق النجاح فى الحياة العلمية كتبت أمنية فايد | السبت 23-02-2013 21:40 صورة ارشيفية

يقول خبير التنمية البشرية أنور المالكى إن الجانب الترفيهى مهم فى حياة الإنسان، وله أثر واضح فى تغيير شكلها إلى الأفضل.

ويؤكد على أن الجانب الترفيهى فى الحياة هو الذى يساعد على تحقيق الاتزان فى الجوانب الأخرى فلا يوجد اتزان بدون وجود الجانب الترفيهى فى حياتنا، لأن النجاح فى الحياة العملية هام جدا وهو الأساس ولكن لابد من النجاح فى الجانب الترفيهى أيضا إلى جانبه وذلك لاستمرار النجاح فى الحياة بجميع جوانبها.

ففى حال إهمال الجانب الترفيهى سوف نرى الحياة مليئة بالضغوط والأزمات والمشاكل، حيث أن كل الوقت مقسم على كل جوانب الحياة العملية والإلزامية الأخرى دون الجانب الترفيهى، فهو لا يجعلك تشعر بالملل ورتابة اليوم.

يجب أن نرفه عن أنفسنا ويجب أن نقوم بعمل خطة ترفيهية لحياتنا بحيث نقوم يوميًا بتخصيص 45 دقيقة على الأقل فيها ترفيه عن أنفسنا بشيء يحب كل فرد عمله بالفعل كمشاهدة مقاطع مضحكة مثلا أو ممارسة الألعاب المفضلة سواء الألعاب الإليكترونية أو ممارسة ألعاب الذكاء المفضلة كالشطرنج مثلا أو غيرها من الألعاب التى نحبها وحتى نعطى لأنفسنا فرصة لممارسة جميع جوانب الحياة الأخرى بشكل فعال ومثمر.

ويضيف أنه يجب أن تشمل الخطة رحلة أسبوعية ورحلة شهرية ورحلة سنوية، بالإضافة إلى الخروج مع الأصدقاء آخر كل أسبوع ويصبح هذا اليوم ثابت فى الخروج إلى الأماكن المختلفة.

وخطة الترفيه تبدأ بوضع رحلة شهرية للذهاب لأفضل الأماكن كمدينة الألعاب، وكذلك وضع رحلة سنوية نذهب فيها لبلد جديدة لم تقم بزيارتها من قبل وتقيم فيها لمدة أسبوع أو عشرة أيام مثلا حتى تجدد نشاطك وتستقبل السنة القادمة بمنتهى النشاط الحيوية.

وسوف نرى بالفعل أننا جددنا حياتنا وأعطينا لأنفسنا جائزة على تفانينا فى العمل وفى آداء الواجبات والمسئوليات التى نتحملها تجاه الآخرين، وبعد ذلك سوف نشعر بالاتزان الكامل فى حياتنا وسوف نشعر أيضا بأننا نستطيع أن نستقبل كل ما هو جديد فى حياتك.

ويشير أنور إلى عدم الإفراط فى الترفيه بحيث لا يؤثر على الجوانب الأخرى من الحياة ويصبح ضرورة أكثر من فائدته حيث يكون حينها مضيعة للوقت لا أكثر، فعلينا الحرص على أن نتوازن بين الترفيه عن النفس والواجبات التى يجب أن تؤديها يوميا فى مختلف جوانب حياتك.

وعلينا أن نتذكر دائما أن كل ما نريده فى هذا الجانب هو إدارة وقت الترفيه جيدا بحيث لا تكون مقصرًا فيه ولا تكون مفرطًا فيه أيضا وعلى كل إنسان أن يكون صادقا مع نفسه دائمًا فنعطى كل ذى حق حقه.

خبير موارد بشرية: لكى تتفوق..امتلك مفاتيح النجاح أولًا

خبير تربوى: المصارحة والمصالحة مع النفس مفتاح الثقة الجمعة 22-02-2013 09:25 صورة أرشيفية

عدم الثقة بالنفس تدفع صاحبها إلى الفشل فى الحياة، وتضعف حجته فى التقدم والإرتقاء بمستواه المهنى والدراسى والاجتماعى أيضا.

يقول مجدى ناصر خبير الاستشارات التربوية والأسرية، إن غرز الثقة بالنفس يبدأ منذ الطفولة، حيث يربى الآباء أبنائهم على ذلك ولكن هذا الشعور مثله مثل باقى المهارات الإنسانية الأخرى تحتاج إلى تطوير وتدريب لنصل إلى أعلى درجات الثقة بالنفس، ولكى تستطيع أن تعزز ثقتك بنفسك ولتعلم كيف تستغلها جيدا، هناك بعض القواعد التى يجب إتباعها وأهمها:

- حب الإنسان لذاته وتقديره لها، والمصالحة الدائمة والإتساق مع الذات وعدم التعامل بأكثر من وجه مع الآخرين هى أهم مفتاح لتعزيز الثقة بالنفس.

- إن الإقتناع التام بأن الإنسان لن يستطيع أن ينال رضى كل الناس عنه مهما حاول الوصول إلى أعلى درجات الكمال فى كل شئ، لذلك يجب أن نكون على يقين وثقة فى كل أفعالنا.

- يجب دائما أن يشعر الإنسان بمدى أهميته ويدرك أن له دور محورى داخل أسرته الصغيرة وفى عمله وداخل المجتمع والابتعاد عن التقليل من الذات ورؤية الشخص لنفسه دائما لا قيمة له.

- يجب أن يحرص الإنسان على التعامل بشكل طبيعى مع الجميع دون التحفز الزائد عن اللزوم وبعيد عن التهرب من مواجهة المشاكل.

- إن كلا منا بداخله طاقة جبارة تستطيع أن تقوده إلى النجاح فى كل شئ، ولكن علينا أن نبذل مجهود فى البحث عن هذه الطاقة واكتشافها عن طريق تحفيز الذات بشكل دائم من خلال ثقة الفرد الدائمة بأنه قادر على تجاوز الأزمات وانجاز المهام.

- يجب أن يستبدل الإنسان العبارات الانهزامية مثل الفشل والغباء والتوبيخ الدائم للذات من قاموسه بالعبارات التشجيعية مثل النجاح والفخر بالذات التى تزيد من صلابة الشخصية وتدفع الإنسان إلى النجاح والتقدم.

- يجب أن ندرك أن الأصدقاء الناجحين لهم دور بارز فى تعزيز الثقة بالنفس والعكس، فربما يكون الأصدقاء هم سبب نزع الثقة من داخل الفرد من خلال تشكيكه الدائم فى ذاته والتقليل دائما من كل أفعاله، لذلك يجب أن يحرص الإنسان دائما على اختيار أصدقائه بدقة ويبتعد عن أصحاب الروح الإنهزامية لأن الفشل ينتشر مثل المرض المعدى.

الترفيه طريق النجاح فى الحياة العلمية

الترفيه طريق النجاح فى الحياة العلمية كتبت أمنية فايد السبت 23-02-2013 21:40 صورة ارشيفية

يقول خبير التنمية البشرية أنور المالكى إن الجانب الترفيهى مهم فى حياة الإنسان، وله أثر واضح فى تغيير شكلها إلى الأفضل.

ويؤكد على أن الجانب الترفيهى فى الحياة هو الذى يساعد على تحقيق الاتزان فى الجوانب الأخرى فلا يوجد اتزان بدون وجود الجانب الترفيهى فى حياتنا، لأن النجاح فى الحياة العملية هام جدا وهو الأساس ولكن لابد من النجاح فى الجانب الترفيهى أيضا إلى جانبه وذلك لاستمرار النجاح فى الحياة بجميع جوانبها.

ففى حال إهمال الجانب الترفيهى سوف نرى الحياة مليئة بالضغوط والأزمات والمشاكل، حيث أن كل الوقت مقسم على كل جوانب الحياة العملية والإلزامية الأخرى دون الجانب الترفيهى، فهو لا يجعلك تشعر بالملل ورتابة اليوم.

يجب أن نرفه عن أنفسنا ويجب أن نقوم بعمل خطة ترفيهية لحياتنا بحيث نقوم يوميًا بتخصيص 45 دقيقة على الأقل فيها ترفيه عن أنفسنا بشيء يحب كل فرد عمله بالفعل كمشاهدة مقاطع مضحكة مثلا أو ممارسة الألعاب المفضلة سواء الألعاب الإليكترونية أو ممارسة ألعاب الذكاء المفضلة كالشطرنج مثلا أو غيرها من الألعاب التى نحبها وحتى نعطى لأنفسنا فرصة لممارسة جميع جوانب الحياة الأخرى بشكل فعال ومثمر.

ويضيف أنه يجب أن تشمل الخطة رحلة أسبوعية ورحلة شهرية ورحلة سنوية، بالإضافة إلى الخروج مع الأصدقاء آخر كل أسبوع ويصبح هذا اليوم ثابت فى الخروج إلى الأماكن المختلفة.

وخطة الترفيه تبدأ بوضع رحلة شهرية للذهاب لأفضل الأماكن كمدينة الألعاب، وكذلك وضع رحلة سنوية نذهب فيها لبلد جديدة لم تقم بزيارتها من قبل وتقيم فيها لمدة أسبوع أو عشرة أيام مثلا حتى تجدد نشاطك وتستقبل السنة القادمة بمنتهى النشاط الحيوية.

وسوف نرى بالفعل أننا جددنا حياتنا وأعطينا لأنفسنا جائزة على تفانينا فى العمل وفى آداء الواجبات والمسئوليات التى نتحملها تجاه الآخرين، وبعد ذلك سوف نشعر بالاتزان الكامل فى حياتنا وسوف نشعر أيضا بأننا نستطيع أن نستقبل كل ما هو جديد فى حياتك.

ويشير أنور إلى عدم الإفراط فى الترفيه بحيث لا يؤثر على الجوانب الأخرى من الحياة ويصبح ضرورة أكثر من فائدته حيث يكون حينها مضيعة للوقت لا أكثر، فعلينا الحرص على أن نتوازن بين الترفيه عن النفس والواجبات التى يجب أن تؤديها يوميا فى مختلف جوانب حياتك.

وعلينا أن نتذكر دائما أن كل ما نريده فى هذا الجانب هو إدارة وقت الترفيه جيدا بحيث لا تكون مقصرًا فيه ولا تكون مفرطًا فيه أيضا وعلى كل إنسان أن يكون صادقا مع نفسه دائمًا فنعطى كل ذى حق حقه.

خبير موارد بشرية: لكى تتفوق..امتلك مفاتيح النجاح أولًا

احذر فيضان المشاعر فى بداية العلاقات العاطفية دعاء حسام الدين الثلاثاء 19-02-2013 13:11 صورة أرشيفية

تحذر باحثة العلاقات الإنسانية، شيماء فؤاد، من فيضان المشاعر فى بداية العلاقات العاطفية وخصوصاً فى فترة التعارف الأولى أو فى بداية الخطوبة ، فلا داعى للخطيب أن يغرق خطيبته فى طوفان من المشاعر لأنه فى البداية يجب أن يكسر الحاجز بينه وبينها لأن إزالة الحواجز بشكل مفاجئ وبدون مقدمات يشعر الفتاة بالقلق ويصل لها إحساس أنه قد يكون نوع من الخداع، لأنها تتساءل من أين أتى بهذه المشاعر الفياضة ولم يمر على الخطبة أو التعارف سوى أيام معدودة .

وبعض الفتيات يعتبرن المشاعر المندفعة غير المنظمة نوعاً من البلاهة من قبل الرجل واللامبالاة وعدم شعور بالمسئولية، خاصة إن كان مقدار الحب غير متكافئ بمعنى يحمل أحد الطرفين للآخر حب ضخم والآخر لا يملك إلا درجة من درجات القبول أو الإعجاب .

الفتيات عامة يتأثرن بالعواطف ولكن يفضلن أن تأتيهن العواطف على هيئة قطرات وكميات متقطعة ، يحتجن إلى العطش تارة وإلى جرعة كبيرة من العواطف الجياشة تارة أخرى، فلا يجب أن يكون الرجل كالسيل فى عواطفه حتى وإن كانت عواطف حقيقية حتى لا ترهق الفتاة وتفسد الأمر على الرجل.

الدكتور أحمد عمارة: تفنن فى شكر الله فالشكر سر من أسرار النجاح

خبيرة نفسية: الحوار والرفق واللين والاحتواء طرق للتعبير عن الحب للأبناء كتبت عفاف السيد الإثنين 28-01-2013 22:40

الحب هو الحل السحرى لعلاج أية مشاكل سلوكية عند أولادنا، كثير من الآباء يهتمون بتوفير احتياجات الأبناء من المآكل والملبس ويتناسوا تماما قول "أنى أحبك " وفى كثير من الأحيان يعبر الوالدين عن حبهم بتدفق الهدايا وتلبية مطالبهم من الأموال، كل هذه الوسائل ليست كافية لإثبات الحب للأولاد. وقد يخطأ الآباء فى التعامل مع الأولاد مثل البذخ دون داع والإسراف فى تقديم الهدايا بدون سبب، وقد أشارت الأبحاث العلمية إلى أن معظم المشاكل السلوكية التى يعانى منها الشباب ترجع أسبابها للحرمان العاطفى وعدم شعور الأبناء بحب والديه له.

وتقدم الدكتورة هبة عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس مجموعة من النصائح والإرشادات كى يستطيع الوالدين التعبير عن الحب للأبناء وتقول : أظهار الحب يعتبر للفتى والفتاة دعامة مهمة لشخصية متوازنة وهذا الحب هو الذى يحافظ على الصحة النفسية للأبناء، وللحب قوة دافعة لعلاج المشاكل السلوكية التى يمكن أن تصيب الشباب . ومن بين هذه النصائح:

1-ساعة الحوار : أعمل على مخاطبة ابنك وأنتما فى جلسة معتدلة وفى مستوى واحد، فتصله المعلومة بهدوء ووعى منه، وابتعد عن الجلسة الفوقية التى تكون أنت فيها فى مستوى أعلى من ابنك، لان ذلك يشعره بالقلق ولا تجلس جلسة تحتية فيشعر أنه أعلى منك فلا يتجاوب معك.

2- الرفق واللين: يجب أن تكون كلماتك واضحة وتتخللها كلمات رقيقة " كأنا أحبك " حتى يتقبل ابنك إرشادك.

3- الاحتواء: ليكن شعور ابنك بأنه محتضن منك، وقل له أنا أريد لك الخير كله، فلست بعدوك، وابتعد عن التلويح باليد بطريقة عشوائية لا ذلك يشعره بالخوف منك .

4-الاستماع الجيد : فالله قد منحنا أذنين اثنتين ولساناً واحداً، فاستمع لابنك ولما يود قوله لك بمنتهى الاهتمام فلا تسمع إليه وأنت تقرأ الجريدة أو تنظر إلى التليفزيون.

5- الاختيار: فلابد من إشراك الابن فى عملية الاختيار فامنحه هذه الحرية ولكن يجب أن ترشده إلى الصواب وتراقبه عن بعد فالتجربة هى الطريق الصحيح للتعلم وبناء الثقة بالنفس .

6- للعقاب والثواب أسس وثوابت :الاتفاق مع الأبناء على العقوبة وعلى المكافأة لتدريبهم على القدرة على اتخاذ القرار.

وأخيراً لا تحرج أولادك مهما بلغوا من العمر أمام الناس وأتركهم يرتدون ما يناسب سنهم والمجتمع الذى يعيشون فيه، وإعطاءهم مساحة من الحرية المسئولة والمنضبطة وأزرع فيهم المسئولية والارتباط بالأسرة والعائلة فهذه الأمور هى مفاتيح أساسية لتكوين شباب ناضج .